الأحد، 19 مايو 2013

#عبيديات3# يفترض أن تعلن الدولة عن حملة تبرعات لجمع الأموال من الأسياد لصالح القضاء على العبودية "ممارسات"، و "مخلفات" !


أثار منشور للكاتب على صفحات التفاعل الاجتماعي "الفايس بوك" مزيدا من التعليقات، وهـذا هو مضمون المنشور :

#عبيديات3# يفترض أن تعلن الدولة عن حملة تبرعات لجمع الأموال من الأسياد لصالح القضاء على العبودية "ممارسات"، و "مخلفات" !

وتلك هي التعليقات:
حميد ولدمحمد:  فكرة جميلة
Mohamed Lemine Sidi Maouloud : لو صدقت إرادة الدولة في هذا المجال لكفاها ما عندها من الميزانيات الضخمة المتبقية بعد النهب الكبير والكثير
Brahim Ould Semir : لو صدقت نوايا الدولة في القضاء علي العبودية ومخلفاتها فتاكد يا رفيقي بانها في غني عن جمع التبرعات او اموال لان الظاهرة في الاساس تتعلق بعقليات رسخها الجهل وانعدام التعلم في اوساط المسترقين وكان استعبادهم في الاساس استعباد ذهني ونفسي لو تم علاج الاثار النفسية من خلال التعليم يشعر كل انسان بعتزازه بذاته وبحقوقه ماله وما عليه
Mohamed Abeidy Cherif : فعلا لكنني اشك ان هناك ارادة سياسية جادة ستمكن من تحقيق هذه الفكرة لكن بتكاتف الجهود تجبر على ذلك
Mohamed Allouche :لا يوجد عند الدولة من الارادة الا قمع الحراطين
Elmamy Nasseri : لا بد في هذه الحالة من عملية إحصاء شفافة للأسياد السابقين و الأرقاء السابقين
حميد ولدمحمد : هي فكرة بسيطة لكنها عميقة و لو وجدت بعض أبناء موريتانيا الخيريين لأستطاعوا بعثها للوجود كعمل مدني تطوعي سيكون ذو تأثير بالغ في دعم وحدتنا الوطنية .. بعيدا عن الخطاب العاطفي و الأترزاقي السائد
احمد ولد السالم : فكرة رائعة وهي اضعف الايمان ، العبودية في موريتانيا هي ذات ابعاد اقتصادية ودينية واجتماعية ولا بد من العمل على الجبهات الثلاثة لاستئصال شأفة هذه الظاهرة من جذورها .
جعفر محمود :دور الدولة عقيم **و **دور المنظمات الحقوقية سقيم** الحل هو ثورة الفقراء و المحرومين و الارقاء علي الاثنين لنيل حقوقهم بياديهم
Hamidou Boulkair : في الحقيقة الدولة المويتانية تتمادي في القضاءعلى هذا الداء العضال (العبودية ومخلفاتها) وكأنها ليست مسؤلة عنه وهاذا ما أدي إلى ثورت الفقراء والمستضعفين لنيل حقوقهم ... فلو وجد العدل بين شرائح الوطن لما وجد أثر للمنظمات المحاربة للعبودية ومخلفاتها ومنه فالدولة مقصرة كل التقصير في مهامها ومسؤولياتها أما هذه الفكرة فقد تكون موضوعية لو طبقت على الوجه الأكمل والانظف ... علينا أن نكون دولة حقيقية كباقي الدول تنعم بالمساوات والعدل والإحترام ومنه لن تبني موريتانيا وتستقر حتي يسود فيها العدل والمساوات بين جميع الشرائح .

Lamin Ahmed : فكرة رائعة وتستحق الإشادة بها نرجوا أن يوفق الموريتانيون في ذلك وأن يعالجوا قضية مخلفات الرق والجهل والظلم معالجة حقيقية جادة بعيدة عن التسيس والإستغلال وتفكيك الروابط الإجتماعية وسياسة فرق تسد

Abdoullah Oubeid : هذا ياعزيزي سيفتح بابا واسعا لأ سيادنا لإستصدار شهادات أرقاء سابقين من أجل الإستفادة من هذه التبرعات حتى لو كلفهم ذلك تغيير ألوانهم وحتى لغتهم لم لا؟؟؟؟!!!!
لارباس لارباس : عزيزي عبيد أنا شخصيا اقترح أن يكون التبرع ليس مقتصرا على الأسياد السابقين وإنما يكون التبرع شاملا لكل فئات هذ الوطن والسبب بسيط ان اسياد الا قطاع قديما تحولو الى فقراء بينما الإقطاعيين الجدد أغلبهم من خلفيات كان بينظر اليها بالدونية لكن فليكن صندوق يتبرع فيه كل الموريتانين
Mohamed Diodie : يجب على الدولة ان تحل مشكلة الرق و هي تعرف انجع السبل لحلها لكن الإرادة حتى الآن ليست موجودة و عندما توجد هذه الإرادة يجب ان تطبق بأبسط الطرق وهذه احد الطرق تبرع الملاك التقليدين.
Abdel Fetah Ould Habib : مع أني أعرف أنها فكرة مفخخة لصديقنا عبيد يريد منها سماع الجميع لكن معالحة آثار الاسترقاق فعلا يجب أن تشمل الأسياد السابقين والأرقاء السابقين وأبناء الأسياد وأبناء الأرقاء ..
كيف؟ الألغاز ما ينكال حلهم كال جحا هههه
مولاي مسعود : فكرة ملائمة
Cheikh Moyedi : لا اعتقد أن الدولة التي يتنكر رئس نظامها للعبودية بل ينكر وجودها سيعمد الي جمع الأموال للقضاء عليها و علي مخلفاتها أعتقد أن الأمر مجرد افتراض
AbdelKader Ould Mohamed : نعم و لكن هل تملك الدولة إرادة للقضاء على الرق ؟ أليس ما تقوم به الدولة مجرد ديكور سياسي قبل الأوان ؟ أنا أقول بل و مقتنع أنه إن أردنا حقا القضاء على الرق و مخلفاته يجب الإعتراف رسميا بأنها جريمة ضد الإنسانية و إلى فلا قضاء على مخلفات .......................... مودتي
Mohamed Ebyaye : شكرا لك اخى فمثلا لو تبرع كل موظف من القطاع العام البالغ عدد موظفيه زهاء 100.000 موظف بالف 1000 اوقية مدة 12 شهرا ووجهت العائدات الى الى القضاء على الرق ومخلفاتها لكانت النتيجة ايجابية على الدولة والمجتمع وامحت كل الفوارق الطبقية وتعززت الوحدة الوطنية وعشنا فى ظل الدولة الحديثة المبنية على المساواة فتصوروا اخوتى الاعزاء زهادة المبلغ المتبرع به واهمية المتبرع له .
Lamin Ahmed mohamed ebyaye : جيد تصورك لجني تلك الأموال ولكن قل لنا ما هو تصورك لكيفية إنفاق هذه الأموال
AbdelKader Ould Mohamed أولا : المسألة ليست مسألة تبرع و صدقة بل هي واجب على الدولة القيام به . ثانيا يجب أن يقتنع الكل أن الجرائم الإنسانية يجب الإعتراف بها كمحاكمة و من ثم القضاء عليها و على مخلفاتها . ثالثا يجب أن تعيشوا واقعكم الموجود على البرزخ الموريتاني و الإبتعاد عن الأطروحات الخيالية .
Abdllahi Khatry Khatry : فعلا نحن بحاجة الي افكار كهذه تصيب اصل القضية اما التكتم عليها ومحاولات دفن الماضي واسكات المتضررين وشراء سكوت الحقوقيين فلن يحل القضية بحاجة الي وقفة جادة مع الذات لان نسيجنا الاجتملعي ووحدتنا الوطنية في خطر ....والسلطة الحاكمة لا تملك الا كلمات لا تتعدي الشفاه وقوانين معطلة اما المعارضة فانها تخجل من الحديث لان اصحاب الاموال ومن يمولون السياسة هم معنيون اولا......تحياتي لك عبيد والي الامام فمسعاك شريف
Abdllahi Khatry Khatry : للاشارة فانه اذا قامت الدولة بواجبها واهي التي تفرض الغرامات علي من تشاء فان الارقاء السابقين والحاليين ليسو بحاجة الي منة من احد ....لاكن لا حياة لمن تنادي
Tourad Zeid : كم من مرة جمع البظان التبرعات للشعب الفلسطين وأخيرا التحم مجتمع البظان والنظام
Tourad Zeid : التحم مجتمع البظان والنظام وجمعوا التبرعات للشعب الا زوادي كأمتداد عرقي
Oubeid Imijine : الفكرة تروقني إلى حــد بعيد، فالدولة التي أحدثت وكالة "التضامن" -اذا كانت جادة- في محاربة الظاهرة فإنها مطالبة بإشراك مجتمع الأسياد بتمويل أنشطة الوكالة عبر جمع وتخصيص أمــوال كــ"الزكاة" أو ضخ "التبرعات" من لدن الميسورين في التمويلات السنوية الموجهة إلى أنشطة مكافحة العبودية "مخلفات" و "ممارسات"!
AbdelKader Ould Mohamed : ما أظن الرجل و المناضل الذي سجن من أجل قضية نبيلة يحلم أن تتغير الدولة و النظام القائمة عليه بمجرد إنشاء ما سمي بوكالة التضامن و الدليل كيف خيل لكم يا أستاذي الفاضل المطالبة بإشراك مجتمع الأسياد كما تحبون تسمتهم و ذالك بتمويل أنشطة الوكالة عبر جمع وتخصيص أمــوال كــ"الزكاة" أو ضخ "التبرعات" من لدن الميسورين في التمويلات السنوية الموجهة إلى أنشطة مكافحة العبودية "مخلفات" و "ممارسات"!؟؟
Yeslem Mahmoud : عندها سيقرر الأسياد أن يكونوا عبيدا باش يحظرو
Mohamed Mahmod Bechir : على رأي صديقي يسلم قضية فيه التركاع إدورو أهل موريتان فر يدخلوه
Mohamed Ebyaye : اخى لمين احمد انفاق هذه الاموال يتم بشفافية تامة تستهدف المعنيين معتمدة فى ذلك على دراسة معمقة وباستراتيجية محمكمة تراعى جميع الميادين التى تقضى على بقايا ومخلفات هذه الظاهرة أقول للاخوة اننى لا اعفى الدولة ن مسؤولياتها لكن القضية قضية الدولة والمجتمع يعمل كل من موقعه على ازالة ما بوسعه ازالته .
أحمد سالم زياد : أتفق مع الفكرة؛ وأختلف مع الصياغة...
أتمنى أن يجمع الموريتانيون مساعدات من بعضهم لبعضهم
Mohamed Ebyaye : ما هو الخلاف الحاصل بالنسبة لكم فى الصياغة كما اشرتم الى ذلك وما هو البديل بالنسبة لكم ؟
Mohamed Ebyaye : احمد سالم زياد ماهى السبل الكفيلة فى نظركم للقضاء على مخلفات الرق فى موريتانيا ؟ وهل العبودية انعقدت شرعا فى هذه البلاد ؟ وماهو موقف الشرع اليوم بمن تسرى بامراة بحكم انها امة له ؟ اريد من فضيلتكم الجواب
Oubeid Imijine : بالغ التقدير للأستاذ Mohamed Ebyaye على الاهتــمام البالغ بالموضوع و احيي الكاتب أحمد سالم زياد على المساهمة، ومرة أخرى اشكر الجميع على المرور
أحمد سالم زياد:  Mohamed Ebyaye أولا اسمحلي بالتحفظ على عبارة وردت في السؤال :"فضيلتكم"
اأسئلتكم تحتاج مجمعا فقهيا ومركز دراسات لكي يجيبا عليها...
لقد نشرتُ أكثر من مرة على صفحتي موقفي من القضية..
مع أن القانون لا يحمي المغفلين..
Mohamed Ebyaye : صاحب الفضيلة احمد سالم زياد لاتفهم منى انى مستهزءا بكم معاذ الله ’ اسمح لى ان اقول لكم ان جل من التقيتهم من فقهاء البلد واخص بالذكر " محمد فاضل محمد الامين , ابوبكر ولد احمد , اسلم ولد سيد المصطف , محمد عبد الله ولد المصطف " افتو بعدم انعقاد العبودية شرعا فى هذه البلاد ضف الى ذلك فتوى احمد باب التمبكتى وردت عبارة ان القانون لايحمى المغفلين فماذا تعنون بذلك ؟ .
أحمد سالم زياد:  Mohamed Ebyaye أيها الرجل المحترم.. المشكلة أنني لستُ من فقها البلد.. والعبودية كما قالوا ليست منعقدة؛ وإن صادفت مغفلا أو مغفلة ترضى بها اليوم فالقانون لن يحميها..
Mohamed Ebyaye : الفقيه فقيه حيثما وجد واظن ان لم تخنى الذاكرة انى تابعت لكم حلقات على شاشة التلفزيونى الموريتانى فى رمضان الماضى كما اتذكر حلقة او حلقتين فى برنامج قضايا اسلامية الذى يبث على نفس القناة واعجبت لرؤيتكم المتبصرة لذا طلبت منكم انارة الموضوع وتناوله من الباب الواسع فانا مهتم جدا بالموضوع خاصة فى هذه الاونة لانى اهتم بمستقبل هذا البلد واستقراره واعمل جادا على وحدة هذا الشعب وتماسكه وتقوية نسيجه الاجتماعى والفقهاء اليوم مسؤولون اكثر من اى وقت مضى باخذ مسؤولياتها كاملة .
أحمد سالم زياد:  Mohamed Ebyaye هههه لان حصحص الحق؛ لقد خانتك الذاكرة.. فلا تثريب عليك.. يغفر الله لك....
أنا أيضا أحمل نفس الهم.. وإنه لهم ثقيل تنوء به العصبة ألوا القوة..
Mohamed Ebyaye : لماذا كل هذا التعجب يافقيهنا ؟ عفوا اذا تشابه فى الصورة مع احد الفقهاء الذين كانوا يسكنون فى المشرق ساذكر لك اسمه ان شاء الله , لكن مع ذلك فيقع عليكم جزءا معتبرا من المسؤولية .
أحمد سالم زياد:  Mohamed Ebyaye أعتقد أنه محمد علي الشنقيطي...
الموضوع تكلمتُ عنه مرات على صفحتي.. أنا مناصر لحق لحراطين.. ومطالب بإحقاق الحق عليهم وفيهم

Mohamed Ebyaye : شكرا لكم على مناصرة المظلومين و على الاهتمام و الاسهامات التى ساهمتم بها من اجل اثراء الموضوع وسنبقى على اتصال ebyayemohamed@yahoo.fr

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق